• (وشوق إليك.. نفسي أهرب من عذابي.. نفسي أرتاح بين ايديك)..
والحقيقة أن آدم.. هو الذي يهرب دوما من حياته.. ليرتاح بين أيديها.. وقدميها..
وداخل رأسها.. ومع أنفاسها..
ولكن حواء.. لا تغتنم مثل تلك الفرص الذهبية وتجعل آدم معها.. لا عليها!.
والحقيقة أن آدم.. هو الذي يهرب دوما من حياته.. ليرتاح بين أيديها.. وقدميها..
وداخل رأسها.. ومع أنفاسها..
ولكن حواء.. لا تغتنم مثل تلك الفرص الذهبية وتجعل آدم معها.. لا عليها!.